تعديل

التسميات

السبت، 30 نوفمبر 2013

صور.. كيم كارداشيان تحتفل مع حبيبها بعيد الشكر

حتفلت نجمة الواقع كيم كارداشيان وخطيبها كاني ويست بيوم عيد الشكر في ميامي، الخميس الماضي، وسط مجموعة من الأصدقاء، حيث أظهرت براعة في الطهي وتحضير وليمة شهية.
الخطيبان تجاذبا أطراف الحديث مع بعض الأصدقاء خارج أماكن سكنهم في فلوريدا أثناء استعدادهم لركوب السيارة «رولز رويس».
كيم، ظهرت بإطلالتها الجذابة، وهي ترتدي قميص ضيق، في حين أبرز سروالها الجينز الرمادي تلك المنحنيات، والحذاء الأسود ذا الكعب العالي المدبب.
اللافت للانتباه في الصور التقطها المصورون للعائلة الصغيرة، تُظهر ويست خطيب كارداشيان، وهو ويحدق باهتمام في مؤخرتها حيث كانت تسير أمامه.
لوحظ علي كارداشيان البالغة من العمر 33 عاما، سعادتها بقضائها أول عيد الشكر كأسرة واحدة مكونة من ثلاثة أفراد، كما ظهرت بالحد الأدنى من الماكياج.
المصدر:
gololy

ريم ماجد: السيسي لازم يترشح ولازم ينجح

أكدت الإعلامية المصرية ريم ماجد إنها ليست ضد ترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، للانتخابات الرئاسية المقبلة، بل بالعكس فهيترى أن تولي الفريق السيسي الرئاسة هو الخيار الوحيد.
ريم أرجعت رأيها هذا إلى عدة أسباب أولها إنها ترى أن الفريق السيسى حاليا، هو صاحب القوة وصاحب الشعبية، ورغم ذلك يقال أنه لا يحكم مصر، مشيرة إلى أنها تريده أن ينجح في الرئاسة لأنه إذا جاء غيره لا يمكن أن يبقي على السيسى في منصبة كوزير للدفاع، لأنه لا يصح أن يكون رئيسا منتخبا وهناك رجل ثان في الدولة أقوى منه.
وأضافت -في حوارها بجريدة «الشروق»- أن الواقع يقول إن هذا الرئيس الجديد سيستمد قوته من فكرة أنه منتخب، لكن الجميع يعلم أنه انتخب فقط لأن السيسى لم يترشح، مما سيؤدي إلى وجود مشكلة توازن في السلطة، وفي حالة أنه استطاع أن يصدر قرارا بإقالة السيسى حتى تكون السلطة في يده، فسينقلب الشارع ضده، نظرا لشعبية السيسي.
وتابعت أن الخيار الثاني لهذا الرئيس هو الإبقاء على السيسى وفى هذه الحالة سنكون في حالة التباس وحيرة ولن نعرف من الذي يدير البلاد حتى نحاسبه، قائلة: «إذا فالحل الوحيد أن يترشح الفريق السيسى للرئاسة وفى هذا التوقيت سيكون رئيسا مدنيا منتخبا لأنه سيخلع البدلة العسكرية، وسيكون أيضا موظفا بدرجة رئيس جمهورية نستطيع محاسبته إذا أخطأ، ولا يجرؤ أحد حينها أن يقول إن انتقاد السيسى انتقاد للمؤسسة العسكرية»، مشيرة إلى أنه إذا نجح في إقامة دولة مدنية سيكون قد حقق المعجزة.
المصدر:
gololy

بالفيديو والصور .. ظهور السيدة العذراء مريم في سماء تركيا أمس







بالفيديو .. ظهور السيدة العذراء مريم في سماء تركيا

تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الإجتماعى مقطع فيديو لظهورات نوارنية في سماء تركيا في اشكال مختلفة ، وظهرت هيئة السيدة العذراء مريم وسط هالات من النور ليلا .

المصدر:
facebook

مارجرجس يحبط مخطط إرهابي ويحمي الكنائس .. كلنا ندخل نشوف المعجزة ده و أنشرها بقدر حبك لمارجرجس

في أواخر الخمسينات كان هناك مخطط لنسف كل كنائس مصر القديمة في وقت واحد وهي ليلة عيد الميلاد المجيد ولكن عين الله الساهرة لحماية بيوتة. دبرت أن ذهب شاب الى معاون المباحث بمنطقة مصر القديمة في ذلك الوقت وحرر محضرا أدلى فيه بتفاصيل المخطط وأبدى استعداده للذهاب مع رجال المباحث لكشف مكان تخزين المفرقعات فوافقت المباحث واصطحبت معها الشاب الى حيث يوجد مخبأ الذخيرة وكان مكان بجوار جامع عمرو بن العاص وكانت المفاجأة أنهم وجدوا عددا من الصناديق المملوءة بالمفرقعات وعلى كل صندوق مكتوب اسم احدى كنائس المنطقة فذهل الضابط وقامت المباحث باتخاذ الاجراءات الامنية المطلوبة. وعندما رجع معاون المباحث مع الشاب الى قسم الشرطة لاستكمال الاجراءات وجد ان الشاب قد اختفى من امامه فجأة وعندما راجع المحضر الذي حرره الشاب وجد الامضاء جرجس مكتوب بخط زهبي. وهكذا انقذ البطل مارجرجس كنائس مصر القديمة.
بركة صلوات امير الشهداء تكون معنا امين

تم النقل من
موقع رب المجد

انتي يا بنت يا قليله الزوق . انتي ما عندكيش دم ؟؟؟




كانت إحدى السيدات التقيات وهي من عائلة متدينة من قنا،يحيون حياة مسيحية ويتحلون بفضائل جميلة، عائشين في خوف الله ويتمسكون بالإيمان وحياة ا لقداسة. وكانوا- كعائلة - معروفين لدى البابا كيرلس مقربين إليه إذ قد أدرك بإفرازه الفائق مدى حبهم للمسيح وتمسكهم بالفضيلة وحياة الإيمان فيهم.وكانت هذه السيدة من الذين يواظبون على القداسات اليومية لا سيما في فترة وجود البابا بالإسكندرية ... فهي حريصة على نوال بركته يوميًا هي وبعض أفراد عائلتها.وحدث ذات يوم بعدما فرغ البابا من صلاة القداس الإلهي وبارك الحاضرين ووزع عليهم البركة، وهو في طريقه إلى قلايته أمسكت به سيدة تبكي بدموع وتستغيث بالبابا أن يعينها في تجربة مُرة كانت مجربة بها، وكنت في ذلك اليوم حاضرًا مع البابا صلاة القداس، وعبًثا حاولت أن أهديء السيدة التي كانت منفعلة بكثرة البكاء ... وكان منظرها ولجاجتها يذكرانني بالمرأة الكنعانية التي كانت تصرخ من أجل ابنتها حتى أخذت من الرب شفاء ابنتها.كان المجتمعون حول البابا في طريقه يراقبون هذا المنظر،والحق يُقال أن هذا المنظر كان يتكرر كثيرًا من ذوى الحاجات والأمراض والضيقات والتجارب، وكانوا يثقون أن باباهم الحنون يستطيع بنعمة المسيح أن يريح التعابى منهم.التفت البابا إلى هذه السيدة المسكينة، وقال لها بأسلوبه الأبوي العذب "طيب يا بنتي هانبعتلك مارمينا، خلاص، خلاص، هانبعتلك مارمينا".وكانت تقف إلى جوارى من الناحية الأخرى الأخت الصعيدية

مع بنت أختها تراقب إلحاح السيدة وجواب البابا ووعده أنه سيرسل لها مارمينا، وإذا بهذه الأخت تصرخ نحو البابا وتقول وأنا يا سيدنا وأنا يا سيدنا.. فالتفت إليها البابا وقال "عاوزه إيه يا بنت إنتِ" فقالت في سذاجة تشبه الأطفال الصغار ابعت لىّ مارمينا يا سيدنا... ابعت لىّ مارمينا. فقال لها البابا وهو يبتسم "طيب روحي يا بنت انت كمان".انصرفنا بعد أن صعد البابا إلى قلايته، وذهب كل واحد إلى حال سبيله.. وذهبت هذه الأخت إلى مدرستها لأنها كانت مدرسة في إحدى المدارس الإعدادية .. وعادت في آخر النهار إلى منزلها، واهتمت بأمورها المنزليه، وأعدت الطعام لزوجها، ولما عاد من العمل تناولا الطعام معًا...إذ لم يكن لهما أولاد . وزارهما بعض الأقارب كعاتهما وقضيا وقًتا طيبًا بين الكلام الروحي والصلاة وسّير القديسين لأن هذه هي عادتهم إذا اجتمعوا وهي ناسية تمامًا ما حدث في الصباح مع البابا، إذ لم تضع هذا الأمر في حسبانها ولا أولته اهتمامًا. كانت قد نسيت كل شيء.
وبعدما صليا صلاة نصف الليل هي وزوجها التقي، خلدا إلى النوم وكانت الساعة تقترب من الحادية عشر قبل منتصف الليل. وحوالي الساعة الثانيه بعد منتصف الليل، وبدون مقدمات، فتحت هذه الأخت عينيها مستيقظة من نومها وسمعت صوت باب الحجرة ينفتح وهالها
المنظر الرهيب النوراني .. مارمينا العجايبي بمنظره التقليدي رافعًا كلتا يديه وبردائه القصير يدخل في هدوء عجيب ويتقدم نحوها كطيف نوراني رقيق. توقفت الأخت عن ألتنفس مرتاعة، إذ داهمها شعور بالخوف وعدم الاستحقاق، لم تضبط نفسها، ولم تصدق ما ترا ه. حاولت في تلك اللحظة أن توقظ زوجها، استجمعت قواها لكي تحرك يدها لتوقظه فلم تستطع أن تحرك ذراعها. حاولت أن تنادي زوجها، فلم تجد نفسها قادرة على الكلام، تجمدت تمامًا... وبالكاد من هول ما أصابها، استطاعت بعد جهد أن تسحب البطانية وتستر بها وجهها... ولم تدر بنفسها كيف غلبها
النعاس فنامت.قامت في الصباح الباكر متأخرة أكثر من ساعة عن ميعادها، قالت في نفسها لقد تأخرت عن القداس، لكنها بسرعة جهزت نفسها للخروج وجرت مسرعة إلى الكنيسة وبالفعل وصلت إلى الكنيسة المرقسية. كان البابا قد انتهى من القداس وصرف الناس وصعد إلى قلايته. وفي عجلتها هذه وشعورها بالتأخير وفي محاولتها للوصول في هذه الزحمة، كانت قد نسيت الرؤيا التي شاهدتها في فجر اليوم. سألت عن البابا قالوا لها لقد صعد إ لى قلايته من دقائق، جرت مسرعة إلى الطابق العلوي، قرعت الباب فتحوا لها. وهي معروفة لدى السكرتاريين وخدام البابا. قالت سيدنا فاتح؟ قالوا لها نعم، قالت آخذ بركة ... قالوا لها ادخلي، دخلت سرعة.وكان البابا جالسًا على كرسيه في طرف صاله الاستقبال الملحقة بقلايته. عملت مطانية من عند الباب وهي تقول السلام لك يا سيدنا...فاجأها البابا بأن رد عليها بصوت عال وهو محتد وقال لها "انت يا بنت يا قليلة الذوق، انت ما عندكيش دم ". .
استغربت غاية في الغرابة لماذا هذا الكلام... ولأول مرة تسمع سيدنا يوبخها، ماذا يا سيدنا.. ليه يا سيدنا؟ فقال لها نبعت لك الرجل تعملي فيه كده! هنا تذكرت الأخت الرؤيا ومنظر مارمينا... فصرخت تعتذر .. خفت يا سيدنا... حقك علىّ أنا خفت ولم أعرف ماذا أفعل... أخطيت حاللني وسامحني. عاد البابا يبتسم ويقول لها "لما انت مش قد الحاجات دي تبقي تسكتي". طلبت إليه أن يصلي لها. وضع يده على رأسها وباركها. وكانت تتوسل إليه وتقول أوعى مارمينا يزعل مني يا سيدنا. وكان البابا يضحك ويقول: القديسون ما يعرفوش الزعل يا بنتي. عادت السيدة تقص علىّ في ذات اليوم هذه الحادثة العجيبة، لقد أرسل لها مارمينا فعلاً، وعاد مارمينا فحكى للبابا ما حدث مع السيدة تمامًا.،. أصابتني دهشة عظيمة .. إلى هذا الحد من الصداقة والأُلفة صار البابا مع مارمينا. أحسست أننا نعيش أيام السماء على الأرض ... لا فرق... لا حساب للزمن ... لا حدود للمكان ... انفتحت السماوات، صارالناس في زمن نعمة منحدرة من السماء بسبب هذا البابا الروحاني، رجل الصلاة وصديقه مارمينا


اذكرونا واذكروا الخدمة في صلواتكم
بركة البابا كيرلس ومارمينا معنا كلنا
آميــــ†ـــــــين

تم النقل من 
موقع رب المجد

معجزة رهيبة لامنا العدرا






سناء
بنت صغيرة جدا
10 سنوات
وقعت من مكان عالى
جلها نزيف

امها اخذتها

جرى على مستشفى العذراء
الزيتون



الدكتور : لازم نقل دم فصيله 0

ام سناء : اتصرف يا دكتور بنتى هتموت

الدكتور : لو تعرفى حد فصيله دمه 0 يبقى يا ريت


الام تبكى على بنتها

الوقت بيضيع

دخلت جرى عن صورة العدراء

وقفت عن الصورة
وهى بتصرخ وقلبها محروق

ام سناء : انت يا عدراء اعملى حاجة

انتى ام

حسى بيا ؟
علشان خاطريسوع ابنك ! ؟

انت سمعانى يا عدراء ؟

انت فين ؟ سبتنى ليه ؟

مش هى بنتك ؟

وتخبط على الزجاج بتاع البرواز
بتاع صورة العذراء


ام سناء : هكسر الزجاج
ومش هخش بيتك تانى
انت يا عدراء

انتى سمعانى
انتى

وعياط
ودموع


الناس شايفين الموقف ومش قادرين
انهم يهدوا ام سناء


وفجاة

جات واحدة من المستشفى

الواحدة : انتى يا ست كلمى الدكتور حالا


جريت بسرعة


ام سناء : ايه البنت ماتت ؟

الدكتور : مش عارف اقولك ايه ؟

ام سناء : انطق قول

الدكتور : بنتك سبتها فى الغرفة
رجعت لقيت ريحة بخور

والبنت ايه ؟


مش ممكن ؟
البنت سليمة


راحت الست اللى نادتها من الكنيسة
قالت : روحى صلحى العذراء
هى بتحب الشمع


راحت رجعت الكنيسة

واشترت شمع

كل لما تيجى تولع الشمعة
مش عاوز تولع

ام سناء : ايه الحكاية ؟

سناء قالت : ماما العذراء
جاءت ليا فى المستشفى
وهى اللى شافتنى
وزعلانة منك
علشان انتى قلتى هتكسرى الزجاج

ام سناء : سمحينى يا ام النور
وسجدت قدام الصورة
وبكت وندمت على الكلام اللى هى قلته

سناء : ماما .. ماما
الشمعة نورت

طوباكى يا مريم
يا امنا
يا امنا العدراء اشفعى فينا


تم النقل من موقع رب المجد