القديسة السيدة العذراء مريم
عظيمة هى أعمال الله فى قديسيه
(معجزة شفاء حفيد المذيعة فريدة الزمر
السيدة المعروفة فريدة الزمر و هى مذيعة سابقةوعضو فى مجلس الشعب هى الشغل الشاغل لأهالي أسيوط من الأقباط والمسلمين القصة تبدأعندما أصيب حفيد السيدة فريدة الزمر وهو طفل لم يتجاوز سن المراهقة بعد بمرض السرطان فىالمخ و لم يفلح معه علاج و وصل الى مراحل الأخيرة و فقد الجميع الأمل فى شفاءه وباتت أيامه فى الأرض معدودة.
وبينما الأسرة كلها تتجرع مرارة الحزن ذهبت اليهاأحدى الصديقات المسيحيات ونصحتهم بالتشفع بالسيدة العذراء خاصة و أن صيامها قد بدأ(صوم السيدة العذراء أغسطس 2005)وأعطتهم صورة لتجليات السيدة العذراء فى أسيوط ولما كانت الأسرة فاقدة الأمل أخذت الصورةو وضعتها تحت رأس الأبن المريض حيث يوجد مكان السرطان وباتت الأسرة كلها ليلتها حولفراش الابن المريض ومن بينهم السيدة فريدة الزمر وفى الليل أستيقظوا فجأة على سيدة (السيدة العذراء ) وهى تقلب رأس الولد النائم و تحركها.
قامت فريدة جدة الولد المريض و أمة مفزوعتان نحو تلك السيدة وإذبمفاجأة أخرى تنتظرهم إذ براهب يرتدى جلباب أسود واقف بجوار السيدة يقول لهم: "متخافوش لو عايزين ولدكم يخف سيبوا العدرا تعمللوا العملية" و وقع رعب شديد علىالجميع و إذ بالسيدة العذراء تخرج معدات جراحية و تقوم بعمل العملية الجراحية فىرأس الولد و بعد انتهاءها نظرت الى الأم والجدة وقالت لهم: "روحوا لدير العدرا فىجبل أسيوط ، ثم أختفت هى و الراهب الذى معها.
وفى الصباح أستيقظوا جميعا و قدأعتقدوا أن ما رأوه بالأمس كان حلما إلا أن بقعة دم كبيرة كانت توجد أسفل رأس الأبنالمريض لكن بلا أثر للجراحة على الأطلاق وكانت المعجزة وقام المريض الذى كان يحتضرمعافى بلا أى الم أو مرض واثبتت التحاليل والفحوصات والمسح الذرى أن هذا الابنمعافى تماما وغير مصاب بأى أورام سرطانية فى أى جزء من جسده.
و بعد التأكد من صدق المعجزة قررت فريدة الزمر هى و العائلة أنتحقق طلب السيدة العذراء وبالفعل توجهت هى و أسرتها الكبيرة يوم الثلاثاء (ثالثايام الصوم المقدس) الى جبل أسيوط حيث يقبع دير السيدة العذراء العامر و وقفت أمامباب الكنيسة الأثرية منتظرة الموكب اليومى للعذراء (الدورة) الذى يخرج فيه نيافةالأنبا ميخائيل وما أن مر مطران أسيوط الأنبا ميخائيل من أمامها حتى صاحت فريدة وهى تبكى: "هو دا الراجل اللى ظهر مع العدرا هو دا الراجل اللى ظهر مع العدرا" و وسطحيرة الحشود البشرية أسرعت فريدة الزمر نحو الأنبا ميخائيل و أمسكت يده بشدة وقبلتها حاول الانبا ميخائيل التنكر من أنه لم يظهر الا أنها أصرت أنه هو فعلا الذىظهر فى منزلها مع أم النور وتحت أصرارها أقر المطران بالواقعة واخذها هى واسرتهاالى مقره الخاص فى الدير.
و داخل المقر المغلق للأنبا ميخائيل كان لقاءالأب بأبنائه تحدثكثيرا مع السيدة فريدة الزمر و عائلتها و أخبرها مرارا أن العذراء هى التى صنعت لهاالمعجزة وأنه لم يفعل شيئا وفى النهاية سألها: "أنت دلوقت بتحبى المسيح ولاالعدرا؟؟" فأجابت: "أنا بحب الأتنين أكتر من بعض!!" فأعطاها الأنبا ميخائيل تمثالكبير للسيد المسيح وآخر للسيدة العذراء و أوصاها بأن تضعهما فى مكان بارز بحيث يراهما كل من يدخل بيتها فوعدته بذلك كما أهداها 2 سى دى تشمل ظهورات السيدةالعذراء على قباب الكنيسة المرقسية فى أسيوط وكذلك دير جبل أسيوط عامى 2000 و 2001فقبلتهما بفرح عظيم وكانت تنوى نشر معجزتها فى جريدة وطنى الا أن الحبر الجليل رفضرفضا باتا و طلب منها ان تكتب المعجزة بخط يدها وتودعها بمكتبة
الدير و كفى.
موقع رب المجد
عظيمة هى أعمال الله فى قديسيه
(معجزة شفاء حفيد المذيعة فريدة الزمر
السيدة المعروفة فريدة الزمر و هى مذيعة سابقةوعضو فى مجلس الشعب هى الشغل الشاغل لأهالي أسيوط من الأقباط والمسلمين القصة تبدأعندما أصيب حفيد السيدة فريدة الزمر وهو طفل لم يتجاوز سن المراهقة بعد بمرض السرطان فىالمخ و لم يفلح معه علاج و وصل الى مراحل الأخيرة و فقد الجميع الأمل فى شفاءه وباتت أيامه فى الأرض معدودة.
وبينما الأسرة كلها تتجرع مرارة الحزن ذهبت اليهاأحدى الصديقات المسيحيات ونصحتهم بالتشفع بالسيدة العذراء خاصة و أن صيامها قد بدأ(صوم السيدة العذراء أغسطس 2005)وأعطتهم صورة لتجليات السيدة العذراء فى أسيوط ولما كانت الأسرة فاقدة الأمل أخذت الصورةو وضعتها تحت رأس الأبن المريض حيث يوجد مكان السرطان وباتت الأسرة كلها ليلتها حولفراش الابن المريض ومن بينهم السيدة فريدة الزمر وفى الليل أستيقظوا فجأة على سيدة (السيدة العذراء ) وهى تقلب رأس الولد النائم و تحركها.
قامت فريدة جدة الولد المريض و أمة مفزوعتان نحو تلك السيدة وإذبمفاجأة أخرى تنتظرهم إذ براهب يرتدى جلباب أسود واقف بجوار السيدة يقول لهم: "متخافوش لو عايزين ولدكم يخف سيبوا العدرا تعمللوا العملية" و وقع رعب شديد علىالجميع و إذ بالسيدة العذراء تخرج معدات جراحية و تقوم بعمل العملية الجراحية فىرأس الولد و بعد انتهاءها نظرت الى الأم والجدة وقالت لهم: "روحوا لدير العدرا فىجبل أسيوط ، ثم أختفت هى و الراهب الذى معها.
وفى الصباح أستيقظوا جميعا و قدأعتقدوا أن ما رأوه بالأمس كان حلما إلا أن بقعة دم كبيرة كانت توجد أسفل رأس الأبنالمريض لكن بلا أثر للجراحة على الأطلاق وكانت المعجزة وقام المريض الذى كان يحتضرمعافى بلا أى الم أو مرض واثبتت التحاليل والفحوصات والمسح الذرى أن هذا الابنمعافى تماما وغير مصاب بأى أورام سرطانية فى أى جزء من جسده.
و بعد التأكد من صدق المعجزة قررت فريدة الزمر هى و العائلة أنتحقق طلب السيدة العذراء وبالفعل توجهت هى و أسرتها الكبيرة يوم الثلاثاء (ثالثايام الصوم المقدس) الى جبل أسيوط حيث يقبع دير السيدة العذراء العامر و وقفت أمامباب الكنيسة الأثرية منتظرة الموكب اليومى للعذراء (الدورة) الذى يخرج فيه نيافةالأنبا ميخائيل وما أن مر مطران أسيوط الأنبا ميخائيل من أمامها حتى صاحت فريدة وهى تبكى: "هو دا الراجل اللى ظهر مع العدرا هو دا الراجل اللى ظهر مع العدرا" و وسطحيرة الحشود البشرية أسرعت فريدة الزمر نحو الأنبا ميخائيل و أمسكت يده بشدة وقبلتها حاول الانبا ميخائيل التنكر من أنه لم يظهر الا أنها أصرت أنه هو فعلا الذىظهر فى منزلها مع أم النور وتحت أصرارها أقر المطران بالواقعة واخذها هى واسرتهاالى مقره الخاص فى الدير.
و داخل المقر المغلق للأنبا ميخائيل كان لقاءالأب بأبنائه تحدثكثيرا مع السيدة فريدة الزمر و عائلتها و أخبرها مرارا أن العذراء هى التى صنعت لهاالمعجزة وأنه لم يفعل شيئا وفى النهاية سألها: "أنت دلوقت بتحبى المسيح ولاالعدرا؟؟" فأجابت: "أنا بحب الأتنين أكتر من بعض!!" فأعطاها الأنبا ميخائيل تمثالكبير للسيد المسيح وآخر للسيدة العذراء و أوصاها بأن تضعهما فى مكان بارز بحيث يراهما كل من يدخل بيتها فوعدته بذلك كما أهداها 2 سى دى تشمل ظهورات السيدةالعذراء على قباب الكنيسة المرقسية فى أسيوط وكذلك دير جبل أسيوط عامى 2000 و 2001فقبلتهما بفرح عظيم وكانت تنوى نشر معجزتها فى جريدة وطنى الا أن الحبر الجليل رفضرفضا باتا و طلب منها ان تكتب المعجزة بخط يدها وتودعها بمكتبة
الدير و كفى.
موقع رب المجد
0 التعليقات :
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets