تعديل

التسميات

الأربعاء، 27 نوفمبر 2013

عاجل من باسم يوسف



افتراضي عاجل من باسم يوسف


عاجل من باسم يوسف
2013-11-27 17:35:02


عاجل,من,باسم,يوسف , www.christian-
dogma.com , christian-dogma.com , عاجل من باسم يوسف
باسم يوسف: خلافات مالية وراء وقف "البرنامج"..و"روتانا" و"MBC" تفاوضني

[FONT=Arial أجرى الإعلامي، باسم يوسف حواراً مع جريدة "نيويورك تايمز" الأمريكية، على خلفية تكريمه بجائزة الصحافة الحرة.

وقال يوسف، أن جماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي إليها الرئيس المعزول محممد مرسي لم تكن تستمع إلا لصوتها هي فقط ولا تفكر إلا في تحقيق مصالحها الشخصية
[FONT=Arial ،
مشيراً إلى أن لهجة مرسي في خطاباته الأخيرة بينت أنه مدعوم من القاعدة والجهاديين في حربه ضد الشعب، بل أنه قام باستعداء الشعب المصري ومنهم من قاموا بدعمه خلال الانتخابات الرئاسية.

وأشار يوسف، إلى أن الشعب المصري لو خير بين حكومة دينة وأخرى مدعومة من الجيش سيختار الجيش لأنه واثق من احترام المؤسسة العسكرية لحقوقه الشخصية، رغم أنها قد تغلق أمامه كافة الحقوق السياسية، أما الحكومة الدينية فلن تسمح بأي حريات.

وعن وقف برنامج "البرنامج"، قال يوسف إن شبكة "سي بي سي" أوقفت بثه لوجود عدد من المشكلات المادية بينها وبين الشركة المنتجة، إضافة لاتهامها بإخلال التعاقد معها، مشيراً إلى أن الشركة المنتجة سلمت الحلقة التي كان من المقرر عرضها للشبكة التي لم تعرضها، ولم يؤكد يوسف أو ينفي أن تكون "سي بي سي" تعرضت لضغوط عليا من أجل وقف البرنامج.

وأشار يوسف إلى أن المشكلة الحقيقة التي تواجه الإعلام المصري هي عدم المهنية في التعامل مع الأحداث، مضيفاً إلى أن البعض أصبح يستخدم المواقع الوهمية والأخبار المغلوطة من مواقع وهمية أو مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لبث وجهة نظر معينه، ومشيراً إلى أن تلك هي مشكلته مع وسائل الإعلام.

وأكد الإعلامي الساخر، وجود عدد من المفاوضات مع شبكات مصرية وعربية كـ"روتانا" و"إم بي سي" من أجل عرض حلقات البرنامج وكذلك وجود مفاوضات مع الشبكة الألمانية "دوتشه فيليه" التي وصفها بالخيار الأول، ولكنه يجب أن يبث البرنامج من قناة تمتلك استوديوهات من داخل مدينة الإنتاج الإعلامي.

ولفت يوسف إلى أن حالة الاستقطاب التي يعيشها المجتمع المصري حالياً والإرهاب المنتشر في الشارع والعنف المجتمعي كلها تصعب من مهمته من أجل إضحاك المشاهدين.

المصدر:
اخبار مصر

0 التعليقات :

إضغط هنا لإضافة تعليق

إرسال تعليق

Blogger Widgets