تعديل

التسميات

الثلاثاء، 19 نوفمبر 2013

قصة حياة الشماس الطاهر مارك زغلول الذى جسدة لم يتحلل





ولد مارك زغلول بحي بشر في يوم 13/4/1983 و كان متفوقاً في دراسته فدخل الثانوية العامة و حصل علي مجموع أدخله كلية الآداب قسم جغرافيا , و ترك الكلية و هو في السنة الثانية و لم يكمل دراسته لظروف مرضه
كان طفلاً هادئاً في سلوكه ينمو في القامة و الروح و كان يحب إخوته و كانوا يحبونه , و كان يقدر المسئولية و عطاءً لماحاً فأحبه الله منذ طفولته و أحب القديسين و بالأخص مارجرجس و مار مرقس و البابا كيرلس
كان يبكر في الذهاب للكنيسة لحضور القداس و التناول و كان يحفظ الألحان و لذلك رسم شماساً
و في فترة مرضه كان يهتم بأن يأتي له الأباء ليناولوه
كان يحب أن يصلي و هو بيده صليب يرفعه إلي فوق و يصلي و كان يحب أن يلبس الصليب علي صدره
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- خدمته :
ــــــــــــــ
لقد خدم مارك حباً في المسيح حيث خدم إبتدائي و خدم ذوي الإحتياجات الخاصة (المعاقين) و خدم الصم و البكم , و لقد كان يحب الجلوس بجانب الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة و عندما كان يطلب منه شرح درس كان يفضل الجلوس بجانب المعاقين علي شرح الدرس
و في إحدي المرات قالت له والدته و هو خارج لإفتقاد أحد المخدومين : خليك معانا النهاردة
فقال لها : إنه محتاج لي أكثر منك (المخدوم)
و تميز بالتواضع و الأمانة في الخدنة و البعد عن الظهور و المديح و الأفتخار
و كذلك كان يخدم إخوته و أصدقائه فكان يذهب إليهم صباحاً لإيقاظهم لحضور القداس و لا يتركهم إلا و هم ناهضين للذهاب إلي الكنيسة صباح كل جمعة علي الرغم من بعد بيوتهم
و كان يسأل عن الكل و يتصل بأصدقائه و خاصة في أيام مرضه كان يهتم بهم و يسأل عنهم
و في إحدي المرات مرض أحد الخدام فذهب له مارك و والدته و كان مارك يغسل كلي في ذلك الحين و علي الرغم ذهب لصديقه الخادم هذا ليطمئن عليه
هنيئأ لك أيها الخادم الأمين أن تستريح في أحضان رب المجد يسوع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- صليب المرض:ـ
ـــــــــــــــــــــــــ
مارك حمل صليب الموض أكثر من ستة سنوات و هو شاكر و صابر و أراد أن يكون مثل حبيبه رب المجد يسوع الذي قال ( إن أراد أحد أن يأتي و رائي فلينكر نفسه و يحمل صليبه كل يوم و يتبعني )
- أصيب مارك بأمراض كثيرة و من ضمنها تشمع الكلي : و هو مرض تترسب فيه بروتينات غريبة يصنعها الجسم عي كافة أعضاؤه الداخليةفيصيبها بالخلل
و تترسب علي الكليتين مما أدي لإلي فقدان قدر كبير من و ظائف الكلي
فأدي ذلك إلي نزول البروتينات الأساسية مع البول مما أدي إلي تورم شديد بالجسم
ثم أصيب بمرض الروماتويد المفصلي و هذ المرض يصيب جهاز المناعة بخلل معين يتم علي أثره إصابة معظم أجهزة الجسم و بخاصة المفاصل الصغيرة في الجسم بلأضافة إلي التعب و الهزال و الأنيميا الشديدة التي كان يعاني منها
و في كل ذلك كان يشكر الله و لا يعاتب بل يصلي ليرفع الله الكأس عنه
و مع كثرة الأدوية و العلاج حدث له قصور في وظائف الكلي و عاني فترة من الضغط العلي و الأنيميا الشديدة
و كان يأخذ كميات كبيرة من الدم و البلازما
و كان يطلب من الله الشفاء و يتشفع بالقديسين ليعينوه علي تحمل الآلام لنوال الإكليل
_ إشتد عليه المرض و حدث له فشل كلوي حا و دخل علي أثره العناية المركزة بمستشفي بيت النعمة بسموحة و دخل بذلك دوامة الغسيل الكلوي ... و لكن كلما إذدادت آلامه إذداد إرتباطه بالله و بالشهداء و القديسين ,
و في إحدي المرات و هو محجوز بالمستشفي سأل والدته عن السيدة الجميلة التي كانت جالسه بجانبه منذ فترة قصيرة و أين ذهبت
و كان لا يوجد سواه و والدته في الحجرة و من هذه السيدة الجميلة سوي حبيبته أم النور التي جاءت لتسنده
أيضا كان يظهر له القديسين ليقووه و من ضمنهم البطل مار جرجس و محب الآب أبي سيفين و أبونا بيشوي كامل حامل الصليب و عروس المسيح الشهيدة مهرائيل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- نياحته:
ــــــــــــــ
في أواخر أيام حياته علي الأرض يوم 12/2/2008 تناول من الأسرار المقدسة و في يوم الأربعاء 13/2/2008 قام مع إثنين من الخدام مرة و مع والدته مرة أخري للصلاه علي ضوء شمعة بعد أن طلب إطفاء النور
و في هذه الليلة تعب جداً و تم نقله إلي مستشفي السيدة العذراء بشارع سيف و حدث له هبوط حاد في الضغط و أخذ محاليل كثيرة و دخل في غيبوبة و كان شاخصاً إلي سقف الحجرة و يلوح بيده
و يقول : باي باي .. و يبتسم أبتسامه رقيقة و يلفظكلام لم نفهمه و تكرر هذا الكلام يوم نياحته
الخميس14/2/2008و تدهورت حالته جداُ و تم نقله إلي مستشفي بيت النعمة بسموحة
و ما أن وصل إلي هناك حتي فاضت روحه و تم زفافه إلي السماء في حضور كبير من القديسين و الملائكة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
- بعض الرؤي و المعجزات للشماس مارك بعد نياحته :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
تقول والدة مارك أنه في أحد المرات بعد صلاتها و كانت بين النوم و اليقظة رأت و كأنها علي شاطيء بحر فوجدت أب كاهن يقول لها إنظري مارك دخل مسافة كبيرة في البحر و يشاور لها , فنظرت و وجدت منظر عجيب و وجدت مارك علي مسافة بعيدة في البحر واقف علي الماء دون أن يسقط فيه أو يغرق و كان يمد يديه و ينظر إلي الشاطيء لناس كانوا واقفون هناك و كانوا يغرقون و حين يقومون كان الموج يسقطهم من جديد
_ و هذه إشارة إلي أن مارك في الفروس يمد يد المعونة إلي الغرقي في خطاياهم
(لأنه علي البحار أسسها و علي الأنهار هيئها .. من يصعد إلي جبل الرب أو من يقوم في موضع قدسه الطاهر اليدين و النقي القلب) مز23
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

و تقول أيضاً السيدة والدة مارك : أنها في أحد الليالي تقريباً في الفجر بعد صلاه طويلة

طلبت من الله قائلة :يا رب لو أنت راضي عني سمعني صوت إبني مارك يناديني و أنا سوف أتعزي و لن أبكي أبداً
و بعد صلاتها و قبل أن تنام إلتفتت لتسمع صوت مارك
يناديها (ماما .. يا ماما) بصوت عال ..
فتعزت كثيراً و كانت ليلتها من أجمل الليالي
حيث شكرت الله و شكرت مارك و تعزت و لم تبكي حزناً عليه بل بكت من كثرة فرحتها
و هذه المعجزة تنطبق عليها صلاه الكاهن في أوشية الراقدين ( ليس موت لعبيدك بل هو إنتقال) _ (و إن مات يتكلم بعد )
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

توجد أسرة من القاهرة قرأوا هذا الكتاب عن حياه الملاك الطاهر مارك و كانت إبنتهم طالبة جامعية مصابة بمرض في عينيها الإثنين و كانت سوف تعمل عملية فيهم ... فقرأت قصته ,

و في الليل نامت ثم حلمت حلم جميل كان فيه الملاك الطاهر ميخائيل و معه الملاك الطاهر مارك ، و ضع الملاك ميخائيل يده علي عين و وضع مارك يده علي العين الأخري و إختفت العينين ،،،، و بعد أن رشموا الصليب علي مكان العينين رجعتا لها سليمتان جديدتان
و بالفعل حينما إستيقظت وجدت أن عيناها سلميتان لا تحتاجا لعملية


و نفس الطالبة كانت تعمل في وقت فراغها في وظيفة يوجد بها من يضطهدها ،،،،،،،و في إحدي الليالي تشفعت بمارك و عملت له التمجيد الخاص به و نامت ،، فحلمت بمارك يأتيها و يمسك بيدها و يعبر بها فوق بئر ، ثم إختفي


و في اليوم التالي ذهبت للعمل و وجدت المفاجأه .. إن من يضطهدها إنتقل لعمل آخر و هذا ببركة مارك

++++++++++++++++++++++++++++++++++++
و تحكي سيدة أخري أن لها إبنة متزوجة منذ فترة كبيرة لعدة سنوات و هي عاقر لم تنجب

و ذهبت لأطباء كتيرين و عملت التحاليل و الأشاعات التي أظهرت وجود عيب خلقي و للذلك لن تنجب

و لكن لما قرأت قصة مارك بإيمان و عملت التحاليل وجدت أنها حامل و هذا ببركة شفاعة مارك عنها
و لكن أختها لم تصدق فإستهزأت و صارت تقول ( يعني أنت يا مارك لم تشتهي إمرأه و لم تعمل خطية ؟؟ عاوز تقول أنك قديس ؟؟ )
فشعرت بألم شديد و أخذت تقول سامحني يا مارك فزال عنها الألم لتعلم كم هو قديس طاهر بالفعل
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
كانت توجد سيدة مريضة بالسرطان و كانت تعرف مارك قبل نياحته ,, و في إحدي الليالي أثناء كانت محجوزة في المستشفي و الآلام شديدة و المرض ملأ جسمها ,,, شعرت باليأس الشديد و طلبت من الطبيب إعطائها حقنة هواء لتموت و تستريح من الآلام

فأتاها مارك في رؤيا و قال لها (يا طنت لا تفقدي تجربتك و لا تخسري صليبك أيضاً فإذا إحتملتي الألم بشكر سوف تكوني سعيدة و تنالي إكليل علي مرضك ) فإستيقظت و تشجعت و كانت فرحانة جداً

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
تقول إحدي السيدات أنها في أحد الأيام كانت أذنها تؤلمها بشدة فأخرجت كتابه من شنطتها
و وضعته علي أذنها التي تؤلمها و طلبت شفاعته ففي الحال راح الألم و شفيت بصلوات هذا القديس الطاهر
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
و تقول إحدي جيران مارك التي تعرفه أثناء مرضه قبيل نياحته و شقتها أمام شقة والدته : أنه في أحد الأيام كانت جالسة علي الكرسي و هي مستيقظة فرأت و كأنها علي باب شقتها و رأت مارك خارج من شقتهم و هو لابس أبيض و معه القديس أنبا مكاريوس صاحب المعجزات أسقف قنا و هو يلبس ملابس الخدمة البيضاء و يلبس طرحته البيضاء و خارجين ماشيين فنظر لها مارك و إبتسم و كان فرحان ثم إختفي ........... و كان ذلك ليلة عيد نياحة الأنبا مكاريوس يوم 2/2/2010
و نفس السيدة حلمت أنها رأت قصر جميل جداً و فخم جداً ليس له مثيل و به أشجار و ورود و أنواع كثيرة و جميلة متلألأه منها
و رأت أيضاً أنوار علي الأرض و رأت مارك في داخل القصر و كأنه مدرس يشرح درس لبعض الشباب
و هذا يدل علي مكانة مارك في السماء
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
المـــفاجـــــأة الجمـــيلة .. جــــــــســــــد مـــــــارك الــــذي لـــم يتـــــحلل و لــــــم يـــــري فســـــــاداُ
(أكرم الذين يكرمونني) اصم2:3
لقد أعلن مارك لوالدته و أخته في بعض الرؤي و الأحلام أن جسده لم يتحلل و لكن هم لم يفهموا
و بععد حوالي سنتان و نصف من نياحته في شهر 6/2010 ذهبت والدته بقماش بعدما فصلته و كتبت عليه إسم مارك و أرادت وضع عظامه فيه و إتفقت مع عمال المدفن علي ذلك و حين فتحت مدفن مارك وجدت المفاجأة و المعجزة العجيبة ....
إن جـسد مارك لــم يتــحلل و لـم يــري فســـــــــــاداً
( ذلك مثل أجساد شهداء أخميم و جسد الشهيد سيدهم بشاي)
ففرحت جداً أم مارك و بكت فرحاً بهذه المعجزة العظيمة ثم قامت بنقله إلي مدفن آخر مع جده
و كتبت علي الرخام هناك :
(القــديــــس الشـــمـــاس الـــذي كـــــرمــه الله فـــي جســـــده الـــــذي لـــــم يتــحلل و لـــــم يـــري فـــســــــــاداً)
و إنتشر الخبر بين أصحاب مارك و الكهنة و الخدام
و هناك أحد أصدقاؤه رآه في رؤيا فرحان جداً و مبتسم و كأنه يعلن فرحه أن الناس عرفت أن جسده لم يتحلل
و توجد آنسه كانت تعمل بمكتب محامي مسيحي و حكت له عن جسد مارك الذي لم يتحلل و لكنه لم يصدقها
فقام حريق في المكتب دون أي سبب و بعدها صدق هذه المعجزة و طلب هذا الكتاب ليقرأه و يعرف ما هي قصة مارك
و يقول أحد أصدقاء مارك : أنه حكي لأسرته عن معجزة جسد مارك و كان يأكل مع أخيه الذي قال : كيف أن جسد مارك لم يتحلل هذا غير معقول أن مارك قديس و يصل إلي هذه الدرجة
و في الحال لم يستطيع أن يبلع الطعام بعد أن وقف الطعام لا ينبلع فإختنق
بعد ذلك تأسف و قال : خلاص يا مارك صدقت أنك أنت قديس و جسدك لم يتحلل
فإستطاع بعدها أن يبلع
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++
يقول أحد أصدقاء مارك أنه بعد نياحته رأي في حلم صورة لمارك معلقة علي الحائط و مارك يفتح عينيه و يغمضها لصديقه
و كأنه يقول له أنه لم يمت بل هو حي في السماء
و أيضاً نفس الصديق رأي مارك في حلم واقف علي باب الكنيسة الخارجي و يشاور له بيده كأنه يقول له مع السلامة
وكأنه يأتي ليسلم عليه لأن هذا الصديق كان مسافراً لم يستطيع حضور جنازة مارك
و يقول أيضاً نفس الصديق أنه قرر أن يطبع صور لمارك مكتوب عليها تمجيده من الخلف و لكنه غير فكره و قرر ألا يعملها
فحلم بمارك أتي إليه في البيت بصورته المريضة و كان يطلع السلالم ببطء و تعب و دخل شقة صديقه فوجد السرير غير مجهز للنوم و لا يوجد عليه
مرتبة و لا مخده فجلس مارك علي كنبة منتظراً أن يفرشوا له السرير و أثناء كانوا يفرشون السرير إنتهي الحلم
و هذا يدل علي حزنه لعدم طباعة صورته مع التمجيد لينال الناس بركة معرفته و معجزاته
فقرر صديقه أن يعمل الصور بالتماجيد بعد هذا الحلم و فعلاً قام بعملهم و طبعهم
فحلم بمارك يأتي له ثانية بصورته الجميلة غير المريضة و نام بجواره علي السرير
ثم نزلوا تمشوا معاً ثم حضن مارك صديقه و أخذه و كأنه يطير به في السماء و كان صديقه فرحان لذلك جداً
بعدما إستيقظ فرح صديق مارك بهذا الحلم الجميل جداً الذي أعلن فيه مارك فرحته بالصور و التمجيد
بركتك يا ملاك طاهر يا مارك تكون معنا و إطلب عنا من الله لكي يستجيب لنا و ننال بركة معجزاتك الجميلة آميــــــــــــــن
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++
في كنيسة السمائيين .. الأبرار البتوليين .. الشماس الأمين
مـــــــــــــارك حبــــيـــــــب المـــــسيـــــح القرار :

واقف مع الأبرار.. في كنيسة الأبكار.. في وسط الأطهار

يرتـل بالأنغـام ..مع كل الأنــــــام .. أمام الرب الديـــان
مـولــود فـي إسكندرية.. بطفولة نقــية.. و حياه بـر تـقية
كان شماس أمين ..للرب في ذاك الحين .. مثال للقديسين
مواظب علي الكنيسة.. و مدارس الأحـد.. تخدم كل أحد
أحب القراءة .. في الكتب المقدسـة .. و الكتب الروحيـة
تمجيد الشماس الطاهر مارك زغلول الذي تنيح في 14/2/2008
أحب القديسين .. و أم النورانيــــــين .. و كل السمائيين
أبو سيفين و مار جرجس .. و أيضاً مار مرقس.. و العذراء تي بارثينوس
خدم في إبتدائي .. و أيضاً المعاقين .. عزي كل حين
أمين في خدمته .. في خدمة ربه .. و أيضاً في كنيسته
أحب الصلوات .. و حضور القداسات.. والتناول من القداسات
الــرب جربه.. في مــوت والده .. و أيضاً فـي دراسته
صــــمد فـي التـجربــة.. و شكر ربــه .. طلب المعونة
محبوب من الجميع .. متواضع و وديع .. أحب الجميع
آلام نفســية .. و أمراض جـسدية .. بفرحة روحـــــانية
تحمـل الألآم.. شكر رب الأنــام .. بالصبر و الإحتمــال
مع كثرة الأمراض..والأدوية و العلاج..و في المستشفيات
بعد تعب و جهاد .. رحل إلي الأمجاد.. إلي رب العباد
إطلب من أجلنا .. أمام الرب الرب عنا .. حتي يرحمنا



المصدر:
موقع الحق والضلال

0 التعليقات :

إضغط هنا لإضافة تعليق

إرسال تعليق

Blogger Widgets